٣ ـ آتيتهم ، بتاء الخطاب ، للرسول صلىاللهعليهوسلم ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، وعيسى أيضا ، وأبى البرهسم ، وأبى حيوة ، والجحدري ، وابن قطيب ، وأبى رجاء.
بذكرهم :
وقرئ :
١ ـ بذكراهم ، بألف التأنيث ، وهى قراءة عيسى.
٢ ـ نذكرهم ، بالنون ، مضارع «ذكر» ، وهى قراءة قتادة.
٧٢ ـ (أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجاً فَخَراجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)
خرجا فخراج :
وقرئ :
خراجا فخرج ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى.
وانظر : الكهف ، الآية : ٩٤
٧٧ ـ (حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَدِيدٍ إِذا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ)
مبلسون :
وقرئ :
بفتح اللام ، وهى قراءة السلمى.
٨٠ ـ (وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلافُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ أَفَلا تَعْقِلُونَ)
تعقلون :
وقرئ :
يعقلون ، بياء الغيبة ، على الالتفات ، وهى قراءة أبى عمرو.
٨٥ ـ (سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلا تَذَكَّرُونَ)
لله :
وقرئ :
١ ـ الله ، بلفظ الجلالة ، مرفوعا ، وهى قراءة عبد الله ، والحسن ، والجحدري ، ونصر بن عاصم ، وابن وثاب ، وأبى الأشهب ، وأبى عمرو ، من السبعة.
٢ ـ لله ، بلام الجر ، وهى قراءة باقى السبعة.