نتيجة البحث
وجدنا مصدر روايات ٦٤ و ٦٥ و ٧١ و ٧٢ السياري الغالي الهالك.
وقراءة عمر بن الخطاب التي نقلها الطبرسي في ٦٣ و ٧٥ بلا سند.
وروايات العياشي ٦٨ و ٦٩ و ٧٣ و ٧٤ محذوفة الاسناد.
وروايتا علي بن إبراهيم ٦٢ و ٦٧ عن مجهول الحال.
ووجدنا متون الروايات تنقسم إلى ما فيها تفسير الآيات وما فيها نقل قراءات انتشرت في كتب القراءات والتفاسير وحفظ الله القرآن الكريم المتداول بين المسلمين منها. وبناء على ذلك فان أربع عشرة رواية قدمها الشيخ والاستاذ دليلا على القول بتحريف القرآن والزيادة والنقيصة فيه والعياذ بالله كان باطلا.