بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي يشفع عنده إلا باذنه.
(نا) ١٢٦ ـ وبالاسناد عن محمد بن خالد عن حمزة بن عبيد عن إسماعيل بن عباد عن أبي عبد الله عليهالسلام ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وآخرها العلي العظيم والحمد لله ربّ العالمين وآيتين بعدها.
(نب) ١٢٧ ـ وعن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن ابن محبوب عن ابن رياب عن حمران بن أعين عن أبي جعفر عليهالسلام والذين كفروا أولياؤهم الطواغيت.
(نج) ١٢٨ ـ تاسع البحار عن ابن شهرآشوب في مناقبه قال وجدت في كتاب المنزل عن الباقر عليهالسلام والذين كفروا بولاية علي بن أبي طالب أولياؤهم الطاغوت قال نزل جبرائيل بهذه الآية هكذا.
(ند) ١٢٩ ـ الشيخ الجليل أحمد بن علي القمي في (كتاب العروس) عن الصادق عليهالسلام قال كان علي بن الحسين عليهماالسلام يحلف مجتهدا ان من قرأها أي آية الكرسي قبل زوال الشمس سبعين مرة فوافق تكملة السبعين زوالها غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر فان مات في عامه ذلك مات مغفورا غير محاسب : الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة فلا يظهر على غيبه أحدا من ذا الذي يشفع عنده إلا باذنه يعلم ما بين أيديهم إلى قوله هم فيها خالدون.
(نه) ١٣٠ ـ وفيه عن الحسن بن علي عليهماالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله آية الكرسي في لوح من زمرد أخضر مكتوب بمداد مخصوص بالله ليس من يوم الجمعة إلّا صك اللوح جبهة اسرافيل فاذا صك جبهته سبح فقال سبحان من لا ينبغي التسبيح إلّا له ولا العبادة ولا الخضوع إلّا لوجهه ذاك إليه القدير الواحد العزيز فاذا سبح سبح جميع من في السموات من ملك وهللوا فاذا سمع أهل السماء الدنيا