(نط) ١٣٤ ـ وعن محمد بن جرير عن ابن سنان التيمي عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام له ما في السموات وما في الأرض وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم.
(س) ١٣٥ ـ وعن ابن أبي عمير عن صفوان عن يونس عن أبي عبد الله عليهالسلام له ما في السموات وما في الأرض عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي يشفع عنده.
(سا) ١٣٦ ـ وعن المنقري عن جابر بن راشد عن أبي عبد الله عليهالسلام قال (ع) في آية الكرسي عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم.
(سب) ١٣٧ ـ وعن محمد بن خالد عن عمر بن يحيى التستري وحماد بن عثمان عن أبي عبد الله عليهالسلام قال رأيت في بيت له عند السقف مكتوبا حول البيت آية الكرسي وفيها له ما في السموات وما في الأرض عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم فقلت له جعلت فداك في هذا الكتاب شيء لا أعرفه وليس هكذا نقرأها قال (ع) هكذا فاقرأها فانها كما أنزلت.
(سج) ١٣٨ ـ وعن سهل بن زياد عن حمزة عن إسماعيل عن رجل عن أبي عبد الله (ع) وما يحيطون من علمه من شيء إلّا بما شاء وآخرها وهو العلي العظيم والحمد لله ربّ العالمين وآيتين بعدها.
(سد) ١٣٩ ـ وعن غير واحد انهم رووا ولا يحفظون من علمه إلّا بما شاء.
(سه) ١٤٠ ـ وعن ابن محبوب عن ابن رئاب عن حمران عن أبي جعفر عليهالسلام والذين كفروا أولياؤهم الطواغيت.
واعلم ان الاختلاف في تلك الاخبار بكون التحميد بعد العلي العظيم في بعدها وبعدهم فيها خالدون في بعضها ووجود هو قبل الرحمن في بعضها وعدم ذكرها في بعضها وغير ذلك من الاختلاف لا ينافي دلالة مجموعها على وقوع التغيير في تلك الآية وهو المطلوب.