واحدة ، في سندها : علي بن أبي حمزة البطائني ، ضعيف كذّاب متهم.
٢ ـ رواية الكافي (٢٤٤) ، و (٢٤٥) ـ أيضا ـ رواية واحدة في سندها :
أحمد بن مهران ، ضعيف.
وأبو طالب ، مجهول حاله.
ويونس بن بكار وأبوه ، مجهول حالهما.
فالروايات الخمس ، ليست إلّا روايتان عن الغلاة والضعفاء والمجاهيل.
ج ـ المتن :
الآية (٦٠) حتى الآية (٧٠) ، في سورة النساء في موضوع واحد ، وهو قوله تعالى :
(يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... ـ ٦٠) ... (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ ... ـ ٦٤) ... (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ ... وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ ... ـ ٦٦) ، ولا مناسبة لذكر (في علي) فيها.
والاضافة تغيّر الوزن والنغم والمعنى.
حادي عشر ـ رواية آية ٧٩ :
(ما) ٢٤٦ ـ السياري عن علي بن الحكم عن داود بن النعمان عن منصور بن حازم عن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله جل وعلا : ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فانا قضيتها.
دراسة الرواية :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٧٩) من سورة النساء :