١ ـ رواية السياري المتهالك (٣٤٥) في سندها : بكّار وأبوه مجهول حالهما. وكذلك حسّان.
٢ ـ رواية التفسير المنسوب إلى على بن إبراهيم (٣٤٤) قول تفسيري وليس برواية.
قال الطبرسي في مجمع البيان : قال الكلبي والزهري نزلت في أبي لبابة.
ج ـ المتن :
في البرهان للزركشي : «النوع التاسع ، معرفة المكي والمدني فصل من أشرف علوم القرآن علم نزوله ... ما نزل بمكة وحكمه مدني ، وما نزل بالمدينة وحكمه مكّي ... ثم الآيات المدنيّات في السور المكية والآيات المكيّة في السور المدنيّة وقال :
الآيات المدنيات في السّور المكيّة : منها سورة الانعام ، وهي كلها مكية خلا ست آيات ؛ واستقرّت بذلك الروايات.
(وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) نزلت هذه في مالك بن الصّيف ، إلى آخر الآية ، والثانية والثالثة.
(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً) نزلت في عبد الله بن أبي سرح ، أخي عثمان من الرضاعة ، حين قال : (سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللهُ) ، وذلك أنه كان يكتب لرسول الله (ص) و... وقال : الآيات المكية في السور المدنية :
منها قوله تعالى في الانفال (وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ ...) الآية يعني أهل مكة حتى يخرجك من بين أظهرهم .. استقرت به الرواية.
سورة التوبة مدنية ، غير آيتين : (لَقَدْ جاءَكُمْ ...) الخ السورة.
سورة الرعد مدنية ، غير قوله : (وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ)