وعلي بن أحمد العريضي وإبراهيم بن علي بن جناح وحسن بن علي بن محمد بن جعفر ، لم نجد لهم ذكرا في كتب الرجال!!!.
وما رواه عن عمرو بن العاص على منبر مصر أوردها كاملة في رواية (يد) ـ ١٤ وأثبتنا في دراسة الرواية هناك ان وقوع ما جاء في الرواية المختلقة من المحالات عادة وروايتا (يد ـ ١٤) و (ط ـ ٨٠٠) رواية واحدة.
ج ـ المتن :
في رواية (ط) ٨٠٠ ـ ان سلمان (ره) قال شبّه رسول الله (ص) عليا بعيسى بن مريم ونزلت على أثر ذلك (ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يضجون فحرفوها يصدون وقالوا لآلهتنا التي كنا نعبدها في الجاهلية لا فضل منه فأنزل في ذلك المجلس ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يضجون فحرفوها يصدون ... فمحي اسمه وقالوا آلهتنا خير ...).
لست أدري كيف يصدق العاقل حدوث ما جاء في هذه الرواية المختلقة وفي رواية (ى / ٨٠١) موجز رواية (٨٠٠) ورواية يا (٨٠٢) درسناها في ما سبق ولا حاجة لاعادة القول فيها.
خامسا ـ رواية آية (٧١):
(يب) ٨٠٣ ـ السياري عن سهل بن زياد عن رجل عن أبي عبد الله عليهالسلام فمنها ما تشتهيه الأنفس.
دراسة الرواية :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٧١) من سورة الزخرف :
(يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوابٍ وَفِيها ما تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ