ب ـ السند :
١ ـ رواية السيّاري (٨١٧) في سندها : محمد بن علي (أبو سمينة) ضعيف غال كذّاب عن محمد بن الفضيل ضعيف يرمى بالغلو.
٢ ـ رواية محمد بن العباس (٨١٨) رواها عن السياري.
٣ ـ رواية تفسير علي بن إبراهيم (٨١٦) من الروايات الدخيلة في التفسير وهي رواية السيّاري بعينها.
٤ ـ رواية الطبرسي (٨١٩) غير مسندة ولم نجد لها معينا غير معين الغلاة المذكورين. إذا فالروايات الأربع رواية واحدة عن الغلاة والكذّابين.
ج ـ المتن :
الاضافة تخل بوزن الآية في السورة.
ثالثا ـ رواية آية (١٥):
(ز) ٨٢٠ ـ الطبرسي قرأ علي عليهالسلام وابن عباس أمثال الجنة على الجمع.
دراسة الرواية :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (١٥) من سورة محمد (ص) :
(مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ ...).
وبدل في الرواية : (مَثَلُ) ب ـ أمثال ـ.
ب ـ السند :
في تفسير الكشاف للزمخشري قال : وفي قراءة علي (رض) : أمثال الجنة.