عبد الله عليهالسلام انصرفوا وقوله تعالى خير من اللهو ومن التجارة للذين اتقوا.
(ح) ٨٨٩ ـ وعن ابن سيف عن أخيه عن أبيه عن زيد الشحام عن أبي عبد الله عليهالسلام انصرفوا اليها وذروا البيع والتجارة لها وابتغوا من فضل الله.
(ط) ٨٩٠ ـ وعن سهل بن زياد عمن أخبره عن الرضا عليهالسلام انه قرأ بين يديه وابتغوا فضل الله.
(ى) ٨٩١ ـ الصدوق في (العيون) عن تميم بن عبد الله بن تميم القرشي عن أبيه عن أحمد بن علي الأنصاري عن رجاء بن أبي الضحاك في حديث طويل عن الرضا عليهالسلام انه كان يقرأ خير من اللهو ومن التجارة للذين اتقوا.
(يب) ٨٩٣ ـ وفيه انه (ع) قرأ قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة للذين اتقوا والله خير الرازقين.
دراسة الروايات :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (١٠ و ١١) من سورة الجمعة :
(فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ* وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً قُلْ ما عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ اللهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ).
وفي روايات : د ـ ه ـ و ـ ح : انصرفوا ـ بدل ـ (انْفَضُّوا).
وكذلك في (ط) بعد (مِنَ التِّجارَةِ) ـ للذين اتقوا ـ وكذلك في ى ويب.
ب ـ السند :
١ ـ روايات السياري المتهالك (٨٨٧ و ٨٨٨ و ٨٨٩) مرسلة وروايته (٨٩٠) عن سهل بن زياد ضعيف غال عمن أخبره! ومن هو؟