(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا فَمَنْ يُجِيرُ الْكافِرِينَ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ).
وفي رواية الف : (إن أهلككم الله جميعا ورحمنا فمن يجركم من عذاب اليم).
وفي رواية ب : (إن أهلككم الله جميعا فمن يجيركم).
وفي رواية ج : (إن أهلككم الله ومن معكم ونجاني ومن معي).
ب ـ السند :
١ ـ رواية السياري (٩١٥) عن «أبي حمزة» تصحيف والصواب ابن أبي حمزة كما في نسختنا من القراءات وهو علي بن أبي حمزة البطائني الضعيف الكذّاب المتهم.
٢ ـ رواية شرف الدين النجفي (٩١٦) هي رواية السيّاري (٩١٥) بعينها.
وروايته المرفوعة (٩١٧) عن عبد الرحمن بن سلام الأشهل ، لم نجد له ذكرا في كتب الرجال ، وهي ـ أيضا ـ تطابق رواية السياري بتغيير في العبارة. إذا فالروايات الثلاث رواية واحدة عن غال كذّاب.
ج ـ المتن :
أولا ـ كان على الشيخ النوري أن يعين أية قراءة من القراءات الثلاث المختلقة يرى انها كانت نصا قرآنيا أوحى الله عزوجل بها إلى رسوله (ص) وحرّفت إلى النص القرآني المتواتر بين المسلمين!؟
ثانيا ـ القراءات الثلاث المختلقة تخل بوزن الآية في السورة.
ثانيا ـ روايتا آية (٢٩):
(د) ٩١٨ ـ الكليني عن الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن ابن اسباط عن