الأول موسى بن جعفر (ع) أو أبا الحسن الثاني علي بن موسى الرضا أو اسندها إلى صاحب الكنية بلا تعيين ثم انتقل افتراؤه من محدث إلى محدث وكتاب بعد كتاب ، واستند اليها الشيخ النوري وظهير في مرادهما ، وأخطآ في كل ذلك والعصمة من الخطأ لمن عصمه الله.
ج ـ المتن :
ان التغيير يخل بالسياق والوزن.
نتيجة البحث :
عدّا الروايات التي استدلا بها على تحريف آيات سورة التين سبع روايات بينا هي روايتان عن الغلاة والمجاهيل ومنتقلتان من قراءات مدرسة الخلفاء.