__________________
/١٩ ـ ٢٠ حديث ٢٦٤١٣].
وكذا روي مسنداً عن عبدالله بن أيّوب ، عن أبي عمرو المتطبّب ، قال : عرضته على أبي عبدالله عليه السلام ـ يعني كتاب ظريف من الديّات ـ كما في الكافي الشريف ٧/٣٢٤ حديث ١٠ ، ومن لا يحضره الفقيه ٤/٥٤ حديث ١ ، والتهذيب ١٠/٢٩٥ حديث ٢٦ ، أورواه الصدوق والشيخ بأسانيدهما وذكر أنّه عرض على أبي عبدالله وعلي الرضا عليهما السلام ، كما في الوسائل ٢٧/٨٥ حديث ٣٣٢٧٧ [المكتبة الإسلامية ١٨/٦٠].
وروي في بحار الأنوار ٧٦/٢١٧ في حديث سعد بن أبي عبدالله بن خلف وأ نّه قال له أحمد بن خانبة أنّه عرض كتابه على أبي الحسن علي بن محمّد صاحب العسكر الأخير عليه السلام توقّف عليه ، وقال : «صحيح فاعملوا به ..» وانظر من البحار ٨٦/١٤ حديث ١١ عن فلاح السائل : ١٨٣ ، وصفحة : ٢٨٨ ، وقول الإمام العسكري عليه السلام ـ عندما سئل عن كتب بني فضّال ـ فقال : «خذوا بما رووا وذروا ما رأوا».
لاحظ : الاستبصار ٤/٣١٨ ، والغيبة للشيخ الطوسي رحمه الله : ٢٥٤ (طبعة إيران) ، وسائل الشيعة ٢٧/١٠٢ حديث (٣٣٣٢٤) ، وصفحة : ١٤٢ حديث (٣٣٤٢٨) [طبعة مؤسّسة آل البيت عليهم السلام ، وفي الطبعة الإسلامية ١٨/٧٢ و ١٠٢] .. وموارد اُخرى.
انظر : رجال الكشي ١/٣٢١ حديث ١٦٧ ـ وعنه في وسائل الشيعة ٢٧/١٠١ ـ ١٠٢ حديث ٣٣٣٢٣ [تحقيق مؤسّسة آل البيت عليهم السلام] ، قال : عن أبان بن أبي عيّاش ، قال : هذه نسخة كتاب سليم بن قيس العامري ، ثم الهلالي دفعة إلى أبان بن أبي عيّاش وقرأه وزعم أبان أنّه قرأه على علي