طلاّب علوم عصرنا أخذوا هذا العمل الشريف وسيلة لدنياهم ، وتثاقلوا عن إتعاب النفس وبذل الجدّ والجهد .. حتّى كأنّ التعب في هذه العلوم لا نتيجة لها [كذا] في الآخرة أصلاً ..! والمشتكى إلى الله تعالى وإلى إمام العصر عجّل الله تعالى فرجه ، وجعلنا من كلّ مكروه فداه .. (١)
* * *
__________________
(١) وهو بحق .. كلام بلا تعليق! وما أشبه الليلة بالبارحة ..!