أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام ، وشرح جملة من الأشعار المنسوبة إليه ، وشرح بعض كتبه في اثنين وستّين باباً .
التاسع : في أحوال أمير المؤمنين عليهالسلام من ولادته إلى شهادته ، وأحوال أبيه و ذكر إيمانه ، وأحوال جملة من أصحابه ، والنصوص الواردة على الأئمّة الاثنى عشر عليهمالسلام ؛ في مائة وثمانية وعشرين باباً .
العاشر : في أحوال سيّدة النساء عليهاالسلام والإمامين الهمامين الحسن المجتبى وأبي عبد الله الحسين عليهماالسلام ، وأحوال المختار وأخذه الثار ؛ في خمسين باباً .
الحادي عشر : في أحوال الأئمّة الأربعة بعد الحسين ، وهم السجّاد والباقر والصادق والكاظم عليهم صلوات الله ، وأحوال جماعة من أصحابهم وذراريهم في ستّة وأربعين باباً .
الثاني عشر : في أحوال الأئمّة الأربعة قبل الحجّة المنتظر عليهمالسلام ، وهم أبو الحسن الرضا ، والتقيّ الجواد ، والهادي النقيّ ، والزكيّ العسكريّ ، عليهمالسلام وفيه ذكر أحوال بعض أصحابهم ، في تسعة وثلاثين باباً .
الثالث عشر : في أحوال الحجّة المنتظر عجَّل الله تعالى فرجه من ولادته إلى غيبته ، وعلّة غيبته ، وعلائم ظهوره ، وفيه ذكر من تشرَّف بخدمته ، وإثبات الرجعة ؛ في أربع وثلاثين باباً .
الرابع عشر : في السماء والعالم وحدوثهما وأجزائهما من الفلكيّات والملك والجانّ ولإنسان والحيوان والعناصر ، وفيه أبواب الصيد والذباحة والأطعمة والأشربة ، وتمام كتاب « طبّ النبيّ » وكتاب « طبّ الرضا » في مأتين وعشرة أبواب .
الخامس عشر : في الإيمان والكفر ، وهو في ثلاثة أجزاء : « ١ » الإيمان وشروطه وصفات المؤمنين وفضلهم ، وفضل الشيعة وصفاتهم . « ٢ » الأخلاق الحسنة والمنجيات . « ٣ » الكفر وشعبه ، والأخلاق الرذيلة ، في مائة وثمانية أبواب .
وكان في عزمه قدّس سرّه
في أوّل الشروع في التأليف أن يدخل أبواب العِشرة في هذا المجلّد ، لكن لمّا شرع في تأليف كتاب الإيمان والكفر رأى أنّ كتاب العشِرة