الشافعي ولد تقريبا ١٠٩٢ ، وولي مشيخة الأزهر وتوفي ٦ ذي الحجة ١١٧٢.
ترجم له المرادي في سلك الدرر ٣ / ١٠٧ ، وأثنى عليه ، إلى أن قال :
وبرع ورأس في العلم حتى صار شيخ الجامع الأزهر وتقدّم على أقرانه.
طبع كتابه هذا بمصر سنة ١٣١٣ وسنة ١٣١٦ و ١٣١٧ بالمطبعة الأدبية ، وأعيد طبعه في إيران بالأوفسيت على هذه الطبعة سنة ١٤٠٤.
لمحمد بن محمّد بن عبد الله الأكراوي القلقشندي الشافعي ٩٥٧ ـ ١٠٣٥ الشهير بالحجازي وبالواعظ.
أوله : الحمد لله الذي انقاد كلّ شيء لأمره خاضعا ذليلا ...
حقّقه عبد اللطيف عاشور وطبعه بالقاهرة من منشورات مكتبة القرآن سنة ١٤٠٧ ١٩٨٧ ناسبا له إلى محمّد عبد الرءوف المناوي المتوفى سنة ١٠٣١.
ترجم له المحبي في خلاصة الأثر ٤ / ١٧٤ ـ ١٧٧ ترجمة مطوّلة ، وعدّ تآليفه وذكر منها كتابه هذا ، وذكره إسماعيل باشا في : إيضاح المكنون ١ / ١٩ ، هدية العارفين ٢ / ٢٧٤.
نسخة في المكتبة الأحمدية بجامع الزيتونة بتونس ، فهرسها ١ / ٤٥٥ ضمن مجموعة رقمها ٥٦٨٨ من الورقة ٤٥ ـ ١٦٤.
نسخة في دار الكتب بالقاهرة رقم ٢٠٩ تاريخ تيمور ، صوّر عليها معهد المخطوطات بالقاهرة ، رقم الفيلم ٢٧٣٩٥ ، وعليها اعتمد محقّقه عاشور في طبعته.