قال الذهبي في تلخيصه : بل كذب! قبّح الله واضعه.
ولنختم الجولة بكلام الذهبي نفسه : والله حسيب من يتكلّم بجهل أو هوى ، فإنّ السكوت يسع الشخص (١).
لإبراهيم بن محمّد بن احمد بن عون صارم الدين المؤيدي ، المتوفى سنة ١٠٨٣.
ذكره له تلميذه ابن أبي الرجال في مقدمة كتابه : مطلع البدور ، وانه ممّا قرأه عليه.
لشهاب الدين أحمد بن أحمد بن إسماعيل الحلواني المصري
__________________
في معرفة الصحابة ج ١ الورقة ٢١ ب ، والواحدي ، ومن طريقه الحمّوئي في فرائد السمطين ، والحسكاني في شواهد التنزيل بعدّة طرق من رقم ٣٩٨ ـ ٤١٦ ، والخطيب في تاريخ بغداد ١٢ / ٣٧٢ ، وابن المغازلي في المناقب ، وابن عساكر في ترجمة أمير المؤمنين عليهالسلام ٢ / ٤١٥ ، رقم ٩٢٠ ـ ٩٢٣ ، وابن الجوزي في زاد المسير ٤ / ٣٠٧ ، والخوارزمي في مناقبه : ١٤٥ ، والفخر الرازي في تفسيره ٥ / ٢٧٢ ، والضياء المقدسي في المختارة ، وابن النجّار ، وعنهما في الدرّ المنثور ، والكنجي في كفاية الطالب : ١٠٩ ، وأبو حيّان في البحر المحيط ٥ / ٣٦٧ ، والهيثمي في مجمع الزوائد ٧ / ١٤١ ، وقال : « رواه عبد الله بن أحمد ، والطبراني في الصغير والأوسط ، ورجال المسند ثقات » ، وابن كثير في تفسيره ٢ / ٥٠٢ ، والنيسابوري في تفسيره على هامش الطبري ١٣ / ٧٣ ، والسيوطي في الدرّ المنثور ٤ / ٤٥ ، والشوكاني في فتح القدير ٣ / ٦٦ ، والآلوسي في روح المعاني ١٣ / ٩٧ ، وصدّيق حسن خان في فتح البيان ٥ / ٧٥.
(١) الرواة الثقات ، طبعة مطبعة الظاهر بمصر سنة ١٣٢٤ ه.