هذا الذي تعرف البطحاء وطأته |
|
والبيت يعرفه والحلّ والحرم |
والشرح لبعض أفاضل العامّة من أعلام القرن العاشر أو قبل ذلك ، ألّفه في بليّة اعترته فأراد أن يكشف الله عنه.
أوله : الحمد لله ربّ العالمين ، أمّا بعد فقد سنح لي بعد الفراغ من تفسير القرآن أن أتوسّل بحبيب الرحمن وأهل بيته عليهمالسلام ، سيّما بالذي هو دوحة شجرة الولاية ، وثمرة أغصان النبوّة ، ألا وهو علي بن الحسين ...
مخطوطة منه ضمن مجموعة من مخطوطات القرن العاشر ، في مكتبة البرلمان الإيراني السابق ، رقم ٦٨٨٢ ، وصفت في فهرسها ، ١٠ / ق ٣ :
١٥٣٤.
راجع الذريعة ١٤ / ١٣ ـ ١٤.
وعلى الميمية هذه شروح كثيرة ، أحسنها شرح شيخنا العلاّمة السماوي النجفي ـ المتوفّى سنة ١٣٧٠ ه ـ سمّاه : الكواكب السماوية ، طبع في حياته في النجف الأشرف ، وطبع ثانية في بيروت من قبل دار الأضواء.
للإمام الوبري ، أحمد بن محمّد الخوارزمي ، من أعلام القرن السادس.
وهو أول من شرح هذا الكتاب كما تنبّه له ونبّه عليه العلاّمة الشيخ ضياء الدين بن يوسف الشيرازي ـ المتوفّى سنة ١٤٠٨ ه ـ في فهرس مكتبة سپهسالار في طهران ٢ / ١٢٣.
للفخر الرازي ، محمّد بن عمر بن حسين التيمي البكري الشافعي