كثير في البداية والنهاية ٧ / ٣٥٣.
ترجم له الذهبي في تذكرة الحفّاظ : ١١١ ، وقال : صحب أبا عبد الله الحاكم وتخرّج به ... رأيت له مسند بهز بن حكيم وطرق حديث الطير.
وله ترجمة في تاريخ نيشابور ( منتخب السياق ) رقم ٨٣ ، ومعجم المؤلّفين ٨ / ٢٩٦.
لشمس الدين الذهبي ، أبي عبد الله محمّد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الدمشقي الشافعي ( ٦٧٣ ـ ٧٤٨ ).
ترجم له صديقنا الدكتور بشّار عوّاد معروف البغدادي ترجمة حافلة في ١٤٠ صفحة ، طبعت في مقدمة كتاب سير أعلام النبلاء.
ذكره هو في تذكرة الحفّاظ ، في ترجمة الحاكم النيسابوري : ١٠٤٣ ، قال : وأمّا حديث الطير فله طرق كثيرة جدّا قد أفردتها بمصنّف ومجموعها هو يوجب أن يكون الحديث له أصل! وقال في سير أعلام النبلاء ١٧ / ١٦٩ : وقد جمعت طرق حديث الطير في جزء وطرق حديث : « من كنت مولاه » وهو أصحّ ، وأصحّ منهما ما أخرجه مسلم عن علي قال : « إنّه لعهد النبيّ الاميّ إليّ أنّه لا يحبّك إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق ».
لشمس الدين الذهبي ، أبي عبد الله محمّد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الشافعي الدمشقي ( ٦٧٣ ـ ٧٤٨ ).