وأدرجه الشيخ سليمان القندوزي الحنفي النقشبندي في كتابه : ينابيع المودّة في الباب ٥٦ منه ، فطبع بطبعاته في إسلامبول وبيروت والنجف وبومباي وطهران وقم ، كما يأتي تحت عنوانه في حرف الياء.
وطبعه الدكتور محمّد رياض ضمن ستّ رسائل للمؤلّف ، أدرجها في كتابه ، عن حياة المؤلّف من ص ٥٠٣ ـ ٥٢٢ ، كما أسلفنا الحديث عنه.
وطبع بالقاهرة؟ [ كذا ].
للعلاّمة المحدّث أبي الفيض أحمد بن محمّد بن الصدّيق الغماري المغربي ، نزيل القاهرة وأحد أعلامها ، المتوفّى سنة ١٣٨٠ ه.
له ترجمة في معجم المؤلّفين ١٣ / ٣٦٨ ، وأعلام الزركلي ١ / ٢٥٣ ، وفي مقدّمة كتابه المطبوع : علي بن أبي طالب إمام العارفين.
ذكره في آخر كتابه : فتح الملك العلي بصحّة حديث : « أنا مدينة العلم وبابها علي » ، قال : وقد ذكرت نصوصهم في جزء جمعته قبل هذا ، وسمّيته : سبل السعادة وأبوابها بصحّة حديث : « أنا مدينة العلم وعليّ بابها » ، ولنا عودة إلى الكلام عليه في جزء ثالث إن شاء الله تعالى.
وتقدّم له : إبراز الوهم المكنون من كلام ابن خلدون.
لإدريس بن علي الحمزي اليمني ، المتوفّى سنة ٧١٤ ه.
ذكره له في أئمّة اليمن ١ / ٢١٨.