٥ ـ مناقشاته لآراء
العلّامة وابن داود وتنبيهه علىٰ بعض الأغلاط التي وقع فيها العلّامة . ٦ ـ ابداء آراءه
الخاصة حول اتحاد بعض المفردات والمشتركات أو تعددها . ٧ ـ ذكره للفوائد
الغنية الموجودة في كتابي الشيخ ـ الرجال والفهرست ـ وكتاب النجاشي وكذلك منهجيتهم . ٨ ـ اشتمال كتابه ـ
نقد الرجال ـ علىٰ متون للكشّي أو الاُصول الرجالية الاُخرىٰ غير موجودة فيما بأيدينا الآن من نسخها . ٩ ـ تنبيهه علىٰ
تراجم لمفردات في الاُصول الرجالية ترجمت في ضمن عناوين اُخرىٰ ، وذلك لذكرها إمّا تبعاً أو بالعرض معها . ١٠ ـ تنبيهه علىٰ تعدد الغضائري
الابن مع الأب مع ترجيحه إلىٰ أنّ صاحب التوثيقات والطعون هو الابن . ١١ ـ نقله عن رجال
الغضائري متون ليست متوفرة في الخلاصة ورجال ابن داود ، وذلك نظير ما هو موجود في مجمع القهپائي ، إذ الظاهر أنّ التفرشي متقدّم علىٰ القهپائي رتبةً وإنْ عاصره ، ولعلّ ما في المجمع عن
الغضائري منقول منه أو لتوفر نسخة لكليهما ، والحاصل : أنّ ما اشتهر من حصر مصدر متون كتاب الغضائري في الخلاصة وابن داود والمجمع ليس سديداً ، بل كتابنا هذا يشترك معهم أيضاً ، ومن البيّن أنّ كتاب الغضائري كان لديه فيُخَطِّأ ما ينقله ابن داود عنه مثلا . ١٢ ـ إنّ المصنّف قد
استعرض في كتابه هذا مباني العلّامة الرجالية في الخلاصة وتعرض لصحة البعض وسقم القسم الآخر منها . ١٣ ـ اختصار المؤلّف
في العديد من الموارد التي ينقلها عن رجال الشيخ أو النجاشي وذلك اكتفاءً بما ذكره عن أحدهما ، وإن كان الّذي لم