وأخيرا أود أن أشير إلى أنني سعيت في تحقيق الديوان ونشره خدمة للمنبر الحسيني وللعلم وأني أبقيت كل الديوان على حاله بدون أن أحذف منه شيئا وذلك للأمانة كما أن جزءا كبيرا من الديوان يعرفه خطباء المنبر الحسيني على ظهر الغيب وأرجو أن أكون بجهدي هذا قد أديت بعض الخدمة للحسين الشهيد عليهالسلام أبي ألأحرار والمبادئ وكذلك لعائلة (أبو الحب) ـ في كربلاء وبغداد ـ بإحياء ذكرى جدها والسلام.