١٢ ـ إشارة إلى الحديث : إني مخلف فيكم الثقلين : القرآن وعترتي آل بيتي لا يفترقا حتى يردا علي الحوض.
١٥ ـ إشارة إلى النبي سد أبواب بيوت الصحابة التي كانت مفتوحة على المسجد إلا بيت علي وفاطمة.
١٩ ـ إشارة إلى الحديث النبوي حول علاقة هارون وموسى وعلاقة علي بالنبي إلا أنه لا نبي بعده.
٢٠ ـ نعم لم يؤمن العالم الإسلامي لمؤامرة معاوية وقتل علي.
٢٦ ـ إشارة إلى القول أن النبي لم يوص أحدا بالأمر بعده ، لذلك أجمعوا على مبايعة يوم السقيفة.
٣٣ ـ إشارة إلى سب ألإمام كل أيام حكم بني أمية ما عدا سنتي عمر إبن عبدالعزيز.
٤٥ ـ إشارة إلى أبي بكر مع النبي في الغار وإلى أن أبا بكر كان خائفا وراح النبي يسكن من روعه وخوفه.
٤٧ ـ إشارة إلى مبيت علي على فراش النبي يوم هاجر وهو يعرف إنهم قد يقتلوه إشتباها.
٤٩ ـ إشارة عمر بن الخطاب إلى أن بيعة أبي بكر كانت فلتة وقى ألله المسلمين منها.
٥٠ ـ إشارة إلى ألآية الكريمة «أفإن ماتَ أو قُتِلً إنقلبتم على أعقابِكُم».
٥٣ ـ غدير خم وقد مضت ألإشارة إليه.
٥٦ ـ إشارة إلى قول النبي عندما شووا له الطائر المهدى إليه «ربي أرسل أحب الناس إليك ولي ليشاركني في الطعام» فقدم علي عليهالسلام وكانت عائشة تتمنى أن يأتي ابوها كما أن حفصة كانت تتمنى أن يأتي أبوها لينالا ذلك الشرف.
٦١ ـ يوم عبر عمرو بن ود الخندق : وعندما برز له علي بن أبي