التعليقات :
قال الشاعر هذه القصيدة مجاريا لقصيدة قالها الشيح صالح الكواز المتوفى عام ١٢٩٠ هـ راثيا سيد الشهداء والتي مطلعها :
من الكامل الثاني :
هل بعد موقفنا على يبرين |
|
أحيا بطرف بالدموع ضنين |
وممن جاراها أيضا الشيخ سالم الطريحي بقصيدة من ـ الكامل الثاني ـ مطلعها :
أبدار وجرة أم على جيرون |
|
عقلوا خفاف ركائب وضعون |
٦ ـ في نسخة : بأنين (الناشر).
٨ ـ صعّد بالتشديد كأصعد بمعنى مضى وإنحدر / وهنا بمعنى فارقتني.
٩ ـ التوجد الشكوى قالوا توجد السهر بمعنى شكاه.
١٤ ـ اللديغ : اللسيع كالملدوغ والملسوع وهو من ضربته الحية أو العقرب واللسع لذوات ألإبر ونهش عض ، والتنين كسكيت : الحية العظيمة.
١٨ ـ بيضة ألإسلام حوزته وساحة المسلمين.
٢١ ـ بيني ألأمر من الفعل بان كباع وألأبيات بعد هذا البيت إلى قوله : هذي أمانى أحمد أديتها مقول لقوله وبيوم قال لنفسه من بعدما.
٤٢ ـ الملك المحجب هو صاحب الزمان عليهالسلام وقوله وثبة منصوبة على التحريض على تقدير دونك وثبة.
٤٤ ـ الطخية والطخياء بفتح الطاء فيها الظلمة أو الليلة المظلمة.
٤٩ ـ الحدين والخدين الصاحب وقوله كصاحب وخدين عطف الشيء على نفسه مثل قولهم جاء بالدمقس وبالحرير.
٥٢ ـ الجون بالضم جمع جون بالفتح وهو ألأسود أو ألأبيض أو ألأحمر وقولهم سحاب جون جمع سحابة وإنما وصفت بالسواد لأن الغيم ألأسود يكون ممطرا.
للمحقق دراسة توثيقية لهذه القصيدة قدمها في ندوة ببغداد ، ليلة