يتصل بالحقائق التاريخية ، ذلك لأن من كتبوا التوراة (١) ، كانوا بشرا مثلنا ، وهم كمؤرخين ، لا يختلفون عن نظائرهم من معاصريهم في الشرق القديم ، وبدهي أنه ليس هناك تاريخ لا يحتمل المناقشة ، بل لا يحتمل أن نخطئه.
__________________
(١) انظر عن كتابة التوراة (محمد بيومي مهران : إسرائيل ٣ / ١٨ ـ ١٠٦).