لئلا يدركها من يتبعه ، وقد أظهر هذا التأثير وأعلنه من قبل ، ولذلك فإنّ أصل المسؤولية يرجع إلى نفس الإنسان.
ويعتقد البعض أنّ جملة : (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) إشارة إلى النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والجملة التالية ناظرة إلى كفار مكّة ، غير أنّ الظاهر هو أنّ للآية معنى واسعا ، وهذا من مصاديقه.
* * *