وأسمى من زينة الحياة الدنيا فلا يجب ان تستسلم لها.
وهكذا فان القرآن الحكيم يحدثنا في سورة الكهف عن زينة الحياة الدنيا من جهة ، وضرورة التسامي عليها من جهة ثانية ومن أبعاد التسامي وفوائده في ذات الوقت هو : التذكر وعدم النسيان ، لأن الإنسان المستسلم لحياة الدنيا وزينتها يفقد فكره ، بل يفقد حتى الحياة نفسها ، فحب الشيء يعمي ويصم.