(الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ)
فلا يفرّقون بين الذين يوحّد الله ويخضع فقط لأوليائه ومن تستعبده قوى السلطة والثروة.
وهكذا ضرب الله لنا مثلا للتوحيد من واقع الحياة الاجتماعية والسياسية ، وميّز بين نمطين من الحياة ، حياة الاستقلال وحياة العبودية ، وذلك تكميلا لبيان المفارقات في سورة الزمر.