الناظر هناك من يلزم ، وسرّ سرورا خاصّا من انتظام سرايا الكشافة من طلبة المدارس.
وذهب بعد إلى طوبراق قلعة ، وفتش الحصون المنشأة حديثا ، وتناول طعام الغداء في المحطة ، وبعد الظهر ركب القطار إلى عثمانية ، وترجل ، فذهب من المحطة إلى المدينة ، وبات تلك الليلة في هذه القصبة ، ومن الغد ركب ورجاله السيارات ، فقطعوا جبل كاور طاغ إلى الإصلاحية ، ومن هنا ركب على قطار خاص إلى حلب بالعز والإقبال.