معاون بنظارة الداخلية ، ومنح ٥٦٧ قرشا علاوة لابلاغ ماهيته (١٥) جنيها في الشهر اعتبارا من ٢٦ إبريل سنة ١٨٨٢.
وفي ٦ سبتمبر سنة ١٨٨٢ فصل سعد زغلول من وظيفة التحرير بالوقائع المصرية لأنه عين ناظرا لقلم القضايا بمديرية الجيزة ابتداء من ٧ سبتمبر سنة ١٨٨٢.
وفي ٢٧ يوليو سنة ١٨٩٢ عين نائب قاض بمحكمة استئناف مصر الأهلية براتب قدره ٤٥ جنيها في الشهر.
وفي أول فبراير سنة ١٨٩٤ صدر الأمر بمنحه ١٥ جنيها علاوة شهرية لإبلاغ ماهيته ٦ جنيهات.
وفي أول يناير سنة ١٨٩٧ منح خمسة جنيهات علاوة شهرية.
وفي ٨ ابريل ١٨٩٩ أنعم عليه برتبة (المتمايز).
وفي ١٢ يونيو سنة ١٩٠٤ أنعم عليه بالنيشان المجيدي الثالث.
وفي أول يناير سنة ١٩٠٦ عدلت درجته وجعل راتبه ١٠٠٠ جنيه في السنة.
وفي ٢٨ أكتوبر سنة ١٩٠٦ عين سعد زغلول (بك) المستشار بمحكمة الاستئناف الأهلية ناظرا للمعارف العمومية بدلا من حسين فخري باشا.
وفي ١٢ نوفمبر سنة ١٩٠٦ أنعم عليه برتبة (الميرمران) الرفيعة.
وفي ١٨ يناير سنة ١٩٠٨ أنعم على سعد زغلول باشا وزير المعارف العمومية بالنيشان المجيدي الأول.
وفي ٢٣ فبراير سنة ١٩١٠ عين سعد زغلول باشا ناظرا للحقانية.
وفي ٢٧ يناير سنة ١٩٢٤ عين رئيسا لمجلس الوزراء وأنعم عليه برتبة الرياسة الجليلة.