ومتفقا مع سنة رسوله الكريم ، سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم ، الذي أرسل إلى الناس كافة بدين الهدى والعلم ، فحضهم على الازدياد منه ، ليخرجهم من الظلمات إلى النور ، فجزاه الله عنا خير الجزاء ، وجعلنا ممن يشفع لهم يوم الدين ، إنه على ما يشاء قدير ، وبالإجابة جدير.
وآخر ما أدعو :
(أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)
دمشق الشام : الجمعة ٢٦ محرم الحرام ١٤١١ ه ١٧ آب ١٩٩٠ م |
أحمد راتب حموش مجاز في الحقوق ـ ما جستير في اللغة العربية وآدابها |