وجمال العرض والأداء. وظلت الدراسات النحوية ناشطة بعده فى مصر حتى العصر الحديث.
ولم أتابع البحث فى الجهود الخصبة التى بذلت فى عصرنا لتجديد النحو وتيسييره ، لأنه إنما قصد بها إلى غايات تربوية فى تعليم الناشئة ، وهى حرية بكتاب مستقلّ. والله أسأل أن يلهمنى السّداد والإخلاص فى الفكر والقول والعمل ، وهو حسبى ونعم الوكيل.
القاهرة فى أول يناير سنة ١٩٦٨ م. |
شوقى ضيف |