يعلمه :
وقرئ :
تعلمه ، بتاء التأنيث ، وهى قراءة الجحدري.
٢٠٢ ـ (فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ)
فيأتيهم :
١ ـ بالياء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتاء التأنيث ، أنث على معنى «العذاب» ، لأن معناه ، العقوبة ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى.
بغتة :
وقرئ :
بفتح الغين ، وهى قراءة الحسن.
٢٠٧ ـ (ما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يُمَتَّعُونَ)
يمتعون :
وقرئ :
بإسكان الميم وتخفيف التاء.
٢١٠ ـ (وَما تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّياطِينُ)
الشياطين :
وقرئ :
الشياطون ، وهى قراءة الحسن والأعمش ، وابن السميفع قال أبو حيان : وتوجيه هذه القراءة أنه لما كان آخره كآخر «يبرين» و «فلسطين» ، فكما أجرى إعراب هذا على النون تارة وعلى ما قبله تارة : فقالوا : يبرين ويبرون ، وفلسطين وفلسطون ، أجرى ذلك فى «الشياطين» تشبيها به ، فقالوا : الشياطين والشياطون.
٢١٧ ـ (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ)
وتوكل :
قرئ :
١ ـ فتوكل ، بالفاء وهى قراءة نافع ، وابن عامر ، وابن جعفر ، وشيبة.