٥١ ـ (فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْناهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ)
أنا :
١ ـ بفتح الهمزة ، وهى قراءة الحسن ، وابن أبى إسحاق ، والكوفيين.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ أن ، الناصبة للمضارع ، وهى قراءة أبى.
٥٢ ـ (فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ)
خاوية :
١ ـ بالنصب ، على الحال ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة عيسى بن عمر.
٥٦ ـ (فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ
أُناسٌ يَتَطَهَّرُونَ)
جواب :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة الحسن ، وابن أبى إسحاق.
٥٧ ـ (فَأَنْجَيْناهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْناها مِنَ الْغابِرِينَ)
قدرناها :
١ ـ بتشديد الدال ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتخفيفها ، وهى قراءة أبى بكر.
٥٩ ـ (قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ)
يشركون :
١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة الحسن ، وقتادة ، وعاصم ، وأبى عمرو وقرئ :
٢ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.