١٩ ـ (أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ)
يروا :
١ ـ بالياء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي ، وأبى بكر ، بخلاف عنه.
يبدئ :
١ ـ مضارع «أبدأ» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ يبدأ ، مضارع «بدأ» ، وهى قراءة الزبير ، وعيسى ، وأبى عمرو.
٣ ـ بدا ، بتخفيف الهمزة بإبدالها ألفا ، فذهبت فى الوصل ، وهو تخفيف غير قياسي ، وهى قراءة الزهري.
٢٠ ـ (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللهُ يُنْشِئُ
النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
النشأة :
قرئ :
١ ـ النشاءة ، على وزن «فعالة» ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو.
٢ ـ على وزن «فعلة» ، وهى قراءة باقى السبعة.
وهما لغتان ، كالرآفة والرأفة ، والقصر أشهر.
٢٣ ـ (وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ وَلِقائِهِ أُولئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي
وَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ)
يئسوا :
١ ـ بالهمزة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بغير همز ، بل بياء بدل الهمزة ، وهى قراءة الذمارى ، وأبى جعفر.
٢٤ ـ (فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ
فَأَنْجاهُ اللهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)
جواب :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.