وقرئ :
٢ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة يعقوب ، وسلام ، وعبد الوارث ، وهارون ، وكلاهما عن أبى عمرو.
١٢ ـ (وَما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ سائِغٌ شَرابُهُ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَمِنْ
كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ
مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)
سائغ :
١ ـ اسم فاعل من «ساغ» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ سيغ ، بالتشديد ، على وزن «فعل» ، كسيد ، وهى قراءة عيسى ، وأبى عمرو ، وعاصم.
٣ ـ سيغ ، بالتخفيف ، ورويت عن عيسى أيضا.
ملح :
١ ـ بكسر الميم ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتح الميم وكسر اللام ، وهى قراءة أبى نهيك ، وطلحة.
قال أبو الفضل الرازي : وهى لغة شاذة.
١٣ ـ (يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ
مِنْ دُونِهِ ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ)
تدعون :
١ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة عيسى ، وسلام.
١٨ ـ (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ
وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى إِنَّما تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ
وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّما يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ)
لا يحمل :
١ ـ بالياء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.