وقرئ :
٢ ـ بتخفيفها ، وهى قراءة أبى جعفر ، وخالد بن إلياس ، وطلحة ، والحسن ، وقتادة ، وأبى حيوة ، والأعمش ، من طريق زائدة ، والأصمعى ، عن نافع.
٢٧ ـ (بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ)
المكرمين :
١ ـ بإسكان الكاف وتخفيف الراء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مشدد الراء مفتوح الكاف.
٢٩ ـ (إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ)
صيحة :
وقرئ :
١ ـ بالنصب ، خبر «كان» ، واسمها مضمر ، أي : إن كانت الأخذة أو العقوبة.
٢ ـ بالرفع ، على أن «كان» تامة ، وهى قراءة أبى جعفر ، وشيبة ، ومعاذ بن الحارث القارئ.
٣٠ ـ (يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ)
يا حسرة :
١ ـ منادى ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ يا حسرة العباد ، على الإضافة ، على أن الحسرة منهم على ما فاتهم ، أو من غيرهم عليهم لما فاتهم ، وهى قراءة أبى ، وابن عباس ، وعلى بن الحسين ، والضحاك ، ومجاهد ، والحسن.
٣ ـ يا حسره على العباد ، بسكون الهاء ، حملا للوصل على الوقف ، وهى قراءة أبى الزناد ، وعبد الله بن ذكوان المدني ، وابن هرمز ، وابن جندب.
٤ ـ يا حسرتا على العباد ، بغير تنوين ، اجتزئ بالفتحة عن الألف ، التي هى بدل ياء المتكلم فى النداء ، قالها ابن عباس.
٣١ ـ (أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ)
أنهم :