وقرئا :
٢ ـ بنصبهما ، أي : افترقوا ، فريقا فى كذا وفريقا فى كذا ، وهى قراءة زيد بن على.
١١ ـ (فاطِرُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً
يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)
فاطر :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالجر ، صفة لقوله «إلى الله» الآية : ١٠ ، وهى قراءة زيد بن على.
١٤ ـ (وَما تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ
رَبِّكَ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ
لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ)
أورثوا :
وقرئ :
ورثوا ، مبنيا للمفعول ، مشدد الراء ، وهى قراءة زيد بن على.
٢١ ـ (أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ ما لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللهُ وَلَوْ لا كَلِمَةُ الْفَصْلِ
لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ)
وإن الظالمين :
١ ـ بكسر همزة «إن» ، على الاستئناف ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، عطفا على كلمة «الفصل» ، وهى قراءة الأعرج ، ومسلم بن جندب.
٢٣ ـ (ذلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللهُ عِبادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً
إِنَّ اللهَ غَفُورٌ شَكُورٌ)
يبشر :
١ ـ بتشديد الشين ، من «بشر» ، وهى قراءة الجمهور.