٣٧ ـ (وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ وَإِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ)
كبائر :
١ ـ جمعا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالإفراد ، وهى قراءة حمزة ، والكسائي.
٤٥ ـ (وَتَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها خاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ وَقالَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ
أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ مُقِيمٍ)
الذل :
١ ـ بضم الذال ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسر الذال ، وهى قراءة طلحة.
٥١ ـ (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ)
حجاب :
١ ـ مفردا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ حجب ، جمعا ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
أو يرسل ... فيوحى :
١ ـ بالنصب ، فيهما ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع فيهما ، وهى قراءة نافع ، وأهل المدينة :
٥٢ ـ (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ
وَلَا الْإِيمانُ وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)
لتهدى :
١ ـ مضارع «هدى» ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.