٣ ـ بالياء ، مبنيا للمفعول ، و «شيطان» بالرفع ، وهى قراءة ابن عباس.
٣٨ ـ (حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ)
جاءنا :
١ ـ على الإفراد ، وهى قراءة الأعمش ، والأعرج ، وعيسى ، وابن محيصن ، والأخوين.
وقرئ :
٢ ـ جاءانا ، على التثنية ، وهى قراءة أبى جعفر ، وشيبة ، وقتادة ، والزهري ، والجحدري ، وأبى بكر ، والحرميين.
٣٩ ـ (وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ)
أنكم :
وقرئ :
إنكم ، بالكسر.
٤٣ ـ (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)
أوحى :
١ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الضحاك.
٥٠ ـ (فَلَمَّا كَشَفْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِذا هُمْ يَنْكُثُونَ)
ينكثون :
وقرئ :
بكسر الكاف ، وهى قراءة أبى حيوة.
٥١ ـ (وَنادى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قالَ يا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهذِهِ الْأَنْهارُ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ)
تبصرون :
وقرئ :
يبصرون ، بياء الغيبة ، وهى قراءة مهدى.