٥٢ ـ (أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكادُ يُبِينُ)
يبين :
وقرئ :
بفتح الياء ، من «بان» ، إذا ظهر ، وهى قراءة الباقر.
٥٣ ـ (فَلَوْ لا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ جاءَ مَعَهُ الْمَلائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ)
ألقى :
مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الضحاك.
أسورة :
١ ـ جمع «سوار» ، نحو : خمار وأخمرة ، وهى قراءة الحسن ، وقتادة ، وأبى رجاء ، والأعرج ، ومجاهد ، وأبى حيوة ، وحفص.
وقرئ :
٢ ـ أساورة ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ أساوير ، والمفرد : أسوار ، وهى قراءة أبى ، وعبد الله.
٤ ـ أساور ، وهى قراءة الأعمش.
٥٦ ـ (فَجَعَلْناهُمْ سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْآخِرِينَ)
سلفا :
١ ـ بفتحتين ، مصدر ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم السين واللام ، «جمع سلف» ، وهو الفريق ، وهى قراءة أبى عبد الله ، وأصحابه ، وسعيد بن عياض ، والأعمش ، وطلحة ، والأعرج ، وحمزة ، والكسائي.
٣ ـ بضم السين واللام ، جمع «سلفة» ، وهى القطيعة ، وهى قراءة على ، ومجاهد ، والأعرج أيضا.
٥٧ ـ (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ)
يصدون :
قرئ :
١ ـ بضم الصاد ، أي : يعرضون عن الحق ، وهى قراءة أبى جعفر ، والأعرج ، والنخعي ، وأبى رجاء ، وابن وثاب ، وعامر ، ونافع ، والكسائي.