وقرئ :
٢ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الحسن ، وابن يعمر ، والأعمش ، وابن مصرف ، والضحاك.
إن وعد الله :
١ ـ بكسر همزة «إن» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، أي : آمن بأن ، وهى قراءة الأعرج ، وعمرو بن فائد.
١٨ ـ (أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ)
إنهم كانوا :
١ ـ بكسر همزة «إنهم» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة العباس ، عن أبى عمرو.
١٩ ـ (وَلِكُلٍّ دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمالَهُمْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ)
وليوفيهم :
١ ـ بالياء ، أي : الله تعالى ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنون ، وهى قراءة الأعمش ، والأعرج ، وشيبة ، وأبى جعفر ، والأخوين ، وابن ذكوان ، ونافع ، بخلاف عنه.
٣ ـ بالتاء ، أي : ولتوفيهم الدرجات ، أسند التوفية إليها مجازا ، وهى قراءة السلمى.
٢٠ ـ (وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا
وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي
الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِما كُنْتُمْ تَفْسُقُونَ)
أذهبتم :
١ ـ على الخبر ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بهمزة بعدها مدة مطولة ، وهى قراءة قتادة ، ومجاهد ، وابن وثاب ، وأبى جعفر ، والأعرج ، وابن كثير.