٩ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَناجَيْتُمْ فَلا تَتَناجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ وَتَناجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوى وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)
تناجيتم :
وقرئ :
انتجيتم ، وهى قراءة عبد الله.
فلا تتناجوا :
١ ـ وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بإدغام التاء فى التاء ، وهى قراءة ابن محيصن.
٣ ـ فلا تنتجوا ، مضارع «انتجى» ، وهى قراءة الكوفيين ، والأعمش ، وأبى حيوة ، وعبد الله ، ورويس.
والعدوان :
١ ـ بضم العين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة أبى حيوة.
ومعصية :
١ ـ على الإفراد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ومعصيات ، على الجمع ، وهى قراءة الضحاك.
١٠ ـ (إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضارِّهِمْ شَيْئاً
إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
ليحزن :
وقرئ :
بفتح الياء والزاى ، و «الذين» فاعل.
١١ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللهُ لَكُمْ وَإِذا قِيلَ
انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
تفسحوا :
١ ـ وهى قراءة الجمهور.