٣٢ ـ (وَجَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آياتِها مُعْرِضُونَ)
آياتها :
١ ـ بالجمع ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ آيتها ، بالإفراد ، وهى قراءة مجاهد ، وحميد.
٣٥ ـ (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنا تُرْجَعُونَ)
ترجعون :
١ ـ بتاء الخطاب ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتاء مفتوحة ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة فرقة.
٣ ـ بالياء مضمومة ، مبنيا للمفعول ، للغيبة ، على سبيل الالتفات ، وهى قراءة فرقة.
٤٠ ـ (بَلْ تَأْتِيهِمْ بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّها وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ)
تأتيهم ... فتبهتهم :
وقرئا :
يأتيهم ... فيبهتهم ، بالياء فيهما ، والضمير عائد إلى الوعد ، أو الحين ، وهى قراءة الأعمش.
٤٢ ـ (قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ مِنَ الرَّحْمنِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ)
يكلؤكم :
وقرئ :
١ ـ يكلوكم ، بضمة خفيفة من غير همز.
٢ ـ يكلوكم ، بفتح اللام وإسكان الواو ، حكاها الكسائي ، والفراء.
٤٥ ـ (قُلْ إِنَّما أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعاءَ إِذا ما يُنْذَرُونَ)
يسمع :
١ ـ بفتح الياء والميم ، و «الصم» رفع به ، و «الدعاء» نصب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتاء مضمومة وكسر الميم ، ونصب «الصم الدعاء» والفاعل ضمير المخاطب ، وهو الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وهى قراءة ابن عامر ، وابن جبير ، عن أبى عمرو ، وابن الصلت ، عن حفص.