٧٨ ـ (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ
وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ)
لحكمهم :
وقرئ :
لحكمهما ، والضمير لداود وسليمان ، وهى قراءة ابن عباس.
٧٩ ـ (فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ
يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فاعِلِينَ)
ففهمناها :
١ ـ بالتضعيف ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ فأفهمناها ، عدى بالهمزة ، وهى قراءة عكرمة.
٨٠ ـ (وَعَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ)
لبوس :
١ ـ بفتح اللام ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضمها.
لتحصنكم :
١ ـ بالتاء وإسكان الحاء ، أي : لتحصنكم الصنعة ، واللبوس ، على معنى الدرع ، ودرع الحديد مؤنثة ، وهى قراءة ابن عامر ، وحفص ، والحسن ، وسلام ، وأبى جعفر ، وشيبة ، وزيد بن على.
وقرئ :
٢ ـ بياء الغيبة وإسكان الحاء ، أي الله ، فيكون التفاتا ، إذ جاء بعده ضمير متكلم فى «علمناه» ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ بالنون وإسكان الحاء ، وهى قراءة أبى حنيفة ، ومسعود بن صالح ، ورويس ، والجعفي ، وهارون ، ويونس المنقري ، كلهم عن أبى عمرو.
٤ ـ بالياء وفتح الحاء وتشديد الصاد ، وهى قراءة الفقيمي ، عن أبى عمرو ، وابن أبى حماد ، عن أبى بكر.
٥ ـ بالتاء والتشديد ، وهى قراءة ابن وثاب ، والأعمش.