ولتعفوا ولتصفحوا ، بالتاء فيهما ، أمر خطاب للحاضرين ، وهى قراءة عبد الله ، والحسن ، وسفيان بن الحسين ، وأسماء بنت يزيد.
٢٤ ـ (يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُونَ)
تشهد :
وقرئ :
١ ـ يشهد ، بالياء ، لأنه تأنيث مجازى ، وهى قراءة الأخوين ، والزعفراني ، وابن مقسم ، وابن سعدان.
٢ ـ بالتاء ، وهى قراءة باقى السبعة.
٢٥ ـ (يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ)
يوفيهم :
وقرئ :
مخففا ، وهى قراءة زيد بن على.
الحق :
١ ـ بالنصب ، صفة ل «دينهم» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع ، صفة لله ، وهى قراءة عبد الله ، ومجاهد ، وأبى روق ، وأبى حيوة.
٣١ ـ (وَقُلْ لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ
إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ
أَوْ آبائِهِنَّ أَوْ آباءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنائِهِنَّ أَوْ أَبْناءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي
إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَواتِهِنَّ أَوْ نِسائِهِنَّ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ
أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْراتِ النِّساءِ
وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ ما يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعاً
أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
وليضربن :
وقرئ :
بكسر اللام ، وهى قراءة عياش ، عن أبى عمرو.