وروى البخاري في التاريخ الكبير ج ١ ص ٣٨٢ (حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا حرب بن ثابت المنقر ، قال حدثني إسحاق الأنصاري عن أبيه عن جده ، وكانت له صحبة أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : القرآن كله صواب ، وقال عبد الصمد : حدثنا حرب أبو ثابت سمع إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أبيه عن جده عن النبي صلىاللهعليهوسلم ـ مثله)
وقال في أسد الغابة ج ٥ ص ١٥٦ (أبو جارية الأنصاري ، روى عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : القرآن كله صواب. روى حديثه حرب بن ثابت عن إسحاق بن جارية عن أبيه عن جده ، أخرجه ابن مندة).
وقال السيوطي في الإتقان ج ١ ص ١٦٨ (وعند أحمد من حديث أبي هريرة : أنزل القرآن على سبعة أحرف ، عليما حكيما غفورا رحيما. وعنه أيضا من حديث عمر : أن القرآن كله صواب ، ما لم تجعل مغفرة عذابا أو عذابا مغفرة) أسانيدها جياد) انتهى.
وروى في كنز العمال ج ١ ص ٥٥٠ (القرآن كله صواب ـ خ في تاريخه عن رجل له صحبة).
وفي ص ٦١٨ (أنفر الشيطان أنفر الشيطان أنفر الشيطان. يا عمر القرآن كله صواب ما لم يجعل المغفرة عذابا والعذاب مغفرة ـ البغوي عن إسحاق بن حارثة الأنصاري عن أبيه عن جده).
وفي ص ٦١٩ (يا عمر إن القرآن كله صواب ما لم يجعل عذاب مغفرة ومغفرة عذابا ـ حم وسمويه عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أبيه عن جده)
وفي ج ٢ ص ٥٢ (يا أبي إني أقرئت القرآن على حرف أو حرفين ، فقال الملك الذي معي قل على حرفين ، قلت على حرفين ، فقيل لي على حرفين أو ثلاثة ، فقال الملك الذي معي قل على ثلاثة ، قلت على ثلاثة حتى بلغ سبعة أحرف ، ثم قال ليس منها إلا شاف كاف ، إن قلت سميعا عليما عزيزا حكيما ، ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بعذاب ـ د عن أبي).