وعنه وخافونى ومن يتّقى (ز) كا |
|
بيوسف وافى كالصّحيح معلّلا |
(و) الإثبات (عنه) أي : عن أبي عمرو أيضا في (وخافونى) (إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)(١) (و) الإثبات في (من يتقى) (وَيَصْبِرْ)(٢) لقنبل (زكا بيوسف) ، ووجهه مع وجود الجازم بحذف (٣) المقتضي للحذف أنه (وافى كالصّحيح) في اكتفاء الجازم بحذف الحركة ، وهي فيه مقدرة دون الحركة مع كونه (معلّلا) ، وذلك طريق في العربية شائع ، أما : (أَفَمَنْ يَتَّقِي)(٤) في «الزمر» [فإنه متفق على الإثبات فيه](٥).
وفى المتعالى (د) رّه والتّلاق والت |
|
تناد (د) را (ب) اغيه بالخلف (ج) هّلا] |
(و) الإثبات (فى المتعالى درّه) لابن كثير (و) الإثبات في (يَوْمَ (التَّلاقِ)(٦) (و) (يَوْمَ (التَّنادِ)(٧) درا باغيه) القارئ به ، وهو ابن كثير وورش [بلا خلاف](٨) وقالون (بالخلف) عنه (جهّلا)
ومع دعوة الدّاعى دعانى (ح) لا (ج) نا |
|
وليسا لقالون عن الغرّ سبّلا |
(ومع (دعوة الداعى) إذا (دعانى) الإثبات فيهما لأبي عمرو وورش (حلا جنى وليسا لقالون) بل المعروف له فيهما الحذف في الحالين (عن) النقلة (الغرّ سبّلا) جمع سابلة ، وهم المختلفون في السبل أي : الطرق ، ونصبه على الحال من الغر ، وبعض / (٩) النقلة نقل عنه الإثبات / (١٠) [فيهما وصلا ، وبعضهم نقل عنه الإثبات](١١) وصلا في (الدّاعي) دون (دَعانِ)(١٢) وبعضهم عكس.
__________________
(١) آل عمران : (١٧٥).
(٢) يوسف : (٩٠).
(٣) زيادة من ز.
(٤) الزمر : (٢٤).
(٥) في د ، ز : فمتفق على الإثبات.
(٦) غافر : (١٥).
(٧) غافر : (٣٢).
(٨) زيادة من ز.
(٩) [٥٢ ب / د].
(١٠) [٣٥ أ / ز].
(١١) سقط من ز.
(١٢) البقرة : (١٨٦).