٢ ـ روايتا العياشي (٣٤٦ و ٣٤٧) محذوفتا السند.
٣ ـ رواية الكليني (٣٤٨) في سندها : أحمد بن محمد ونراه السياري لرواية محمد بن يحيى عنه.
٤ ـ رواية (٣٥٢) لا سند لها.
ج ـ المتن :
ليت الشيخ النوري أخبرنا كيف كان النصّ القرآني وحرّفه المحرّفون على حدّ زعمه لنناقشه فيما يراه ونقول انّه يخلّ بوزن الآية في السورة.
ثانيا ـ روايات آية ١١٧ :
(ط) ٣٥٣ ـ علي بن إبراهيم في قوله تعالى لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والانصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة قال الصادق عليهالسلام هكذا نزلت.
(ى) ٣٥٤ ـ الشيخ الطبرسي في (الاحتجاج) في حديث طويل وفيه ان الصادق عليهالسلام قرأ لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين.
(يا) ٣٥٥ ـ وفيه عن أبان بن تغلب قلت له يا بن رسول الله العامة لا تقرأ كما عندك قال : وكيف تقرأ يا أبان؟ قال قلت : انها تقرأ لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والانصار فقال ويلهم وأي ذنب كان لرسول الله صلىاللهعليهوآله حتى تاب الله منه انما تاب الله به على امته.
(يب) ٣٥٦ ـ الطبرسي وروى عن الرضا علي بن موسى الرضا عليهماالسلام انه قرأ لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين.
(يج) ٣٥٧ ـ سعد بن عبد الله في الكتاب المذكور روى عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام انه قال لرجل كيف تقرأ لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والانصار قال فقال نقرؤها هكذا قال ليس هكذا قال الله انما قال لقد تاب الله بالنبي علي المهاجرين