ذلك التكليف غير الموقّت الفوري ، مع تكليف العصر الموقّت المضيّق ،
والظاهر أنّه لا ينبغي الإشكال في أهمّية الصلاة وإدراكها بتمام أجزائها في الوقت
المضروب لها ، وكذا الحال لو قلنا بوجوب إتيان ركعة الاحتياط أو الأجزاء المنسيّة
فورا حكما تكليفيّا فقط.
* * *