بينما تصدر الأمور الخارقة للعادة من الإمام النووى والآخرين ممّن يتباهون بانتسابهم إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف يجوز التردد فى تصديق ما ينسب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، ملك جنود الملائكة من الخوارق هذا النبى الذى اتخذه خالق العالم ـ جل شأنه ـ حبيبا له.
كن مجذوبا بحب الله ... وكن فى كمال الأدب أمام النبى.